نورسين: ضوء القمر. دواني: جمع دانية أي قريبة. نردين: نبات طيّب الرّائحة. دارين: منطقة في البحرين، كان يُحمل إليها المسك من الهند. تارا: النّجمة. سيلين- ديانا- لونا: آلهة القمر. سديم: الضّباب الرّقيق النّاعم. ألين: اسم من أصل ايرلندي، ويعني حسن وجميل المنظر. مايا: أصله عبريّ محوّل عن ماري، والذي هو مريم. واللاتين يسمّون به من ولدن في شهر آذار. ومايا اسم آلهة الرّبيع عند الرومان، وهي زوجة البركان. ومايا: اسم شعب من الهنود الحمر في أمريكا الوسطى، ولا سيّما المكسيك. مادلين: أصله يونانيّ، وهو نسبةً إلى مجدل بجنوبي فلسطين، وأصله ماجدولين. تالة: النّخلة الصّغيرة. ريتاج: من أسماء باب الكعبة. ليان: رخاء العيش ونعيمه. أوار: حرّ الصّيف والنّار. ريناد: ورق الشّجر. مهيرة: المرأة عظيمة المهر. رانسى: اسم غزال، ويقال اسم نهر أيضاً. لجين: معناه الفضّة، وورد هكذا عن العرب مصغّراً، ولم يرد مكبَّراً، مثل: الثريا، الكميت. ولجين اسم مدنيّ، وفضّة اسم ريفي. ديالا: اسم منسوب من نهر في العراق (ديلي). يولاند: اسم أجنبي، لعله مأخوذ من فيولا أو فيوليت، ومعناه زهرة البنفسج أو من أودلند الرومانيّة، ومعناه أفعى التّراث، وهو رمز المرأة التي تكشف الأسرار.
والثّامر كذلك: الرّجل الذي كثر مالُه. راجي: وهو اسم فاعل من الفعل رجا يرجو: أي أملَ وتمنّى، وهو ضدّ يئس. فهو: المؤمِّل، المترقب خيراً وفوزاً، وأمله هو عفو ربّه. أدهم: الأسود، وتغلب الصّفة على الخيل الدُّهم، كما وُصف بها الليل الشّديد السّواد، أو القيد لسواده. ولعلّ الاسم محوَّر عن آدم، لأنّ معنى آدم هو الأسمر. جاد: العادل، محقّ الحقّ. بكر: لفتيُّ من الإبل. وهو اسم قديم تُسمّى به بعض القبائل، وقد يسمّون: "أبو بكر" تحبّباً بأبي بكر الصّديق رضي الله عنه. حاتم: اسم عربيّ مذكّر، من الفعل حَتَمَ بمعنى قضى. جاء على صيغة اسم الفاعل بمعنى: الحاكم، القاضي، اللازم، الواجب. والحاتم كذلك: الغراب الأسود، المشؤوم، غراب البين لأنّه يحتم بالفراق، وهو أحمر المنقار والرّجلين، ويولع بنتف ريشه، ولهذا يتشاءمون به. لكنّ القوم سَمَّوا حاتماً على اسم الشّاعر حاتم الطائي ، خير كرام العرب، فتشبّهوا باسمه وبكرمه. أديب: الأخذ بمحاسن الأخلاق، وحاذق بالأدب وفنونه، من راض نفسه على المحاسن. ريان: المرتوي بعد عطش، الذي شرب حتى ارتوى، الأخضر النّاعم من أغصان الشّجر، فعله واوي: روى يروي، فهو رَيْوان، ثمّ صار: ريّان. قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:" إنَّ في الجنة باباً يقال له الريّان، يدخل منه الصّائمون يوم القيامة، لا يدخل منه أحد غيرهم… فإذا دخلوا أغلقَ فلم يدخل منه أحد ".