ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. الكلمات الدلائليه: نتيجة
Теперь 5 октября – особая космическая дата! 12 дней назад мы проводили первый в мире киноэкипаж в космос. Юлия Пересильд, Клим Шипенко и Антон Шкаплеров приняли #Вызов А как экипаж готовился к полету? Расскажем сегодня в новых сериях реалити в 10:20 и 23:10 на Первом العقبات التي واجهت الفريق ويُقال إن رائد الفضاء أنطون شكابليروف، إلى جانب رائدي الفضاء الروسيين اللذين كانا بالفعل على متن محطة الفضاء الدولية، كان لهم أدوار كبيرة ورئيسية في تلك المهمة، وقال متحدث باسم ناسا لوكالة الأنباء الروسية TASS، إنه عندما أجرى مراقبو الطيران الروس يوم الجمعة اختبارًا على المركبة الفضائية، أُطلق صاروخ المركبة بشكل غير متوقع وزعزع استقرار محطة الفضاء الدولية لمدة 30 دقيقة. تتمحور حبكة الفيلم، التي تم الاحتفاظ بها في الغالب طي الكتمان جنبًا إلى جنب مع ميزانيته، حول جراح يتم إرساله إلى محطة الفضاء الدولية لإنقاذ رائد فضاء، وقال قسطنطين إرنست، رئيس القناة التلفزيونية الأولى الروسية، والمنتج المشارك في الفيلم، إنه تم توثيق عملية هبوط الفريق، وستظهر أيضًا في الفيلم. الصور من حساب نجوم الفيلم على إنستجرام ووكالة الفضاء الروسية على تويتر
وقبل أيام قليلة من عودتهم إلى الأرض، تحمل رواد الفضاء مسيرة شاقة في الفضاء استمرت ما يقرب من ثماني ساعات لاستكشاف الحفرة، واكتشف الطاقم ثقبًا يبلغ قطره 2 ملم (0. 08 بوصة) تسبب في التسرب وسدّه بمادة "إيبوكسي" مع الشاش. في وقت لاحق، كشفت الصور والمزيد من التحقيقات أن الفتحة قد تم إنشاؤها من الداخل، واستبعدت أن يكون الحطام الفضائي هو السبب. كان يُعتقد في البداية أنه نجم عن نيزك صغير واستخدم رواد الفضاء شريطًا لإغلاق التسرب، بعد أن تسبب في خسارة طفيفة في الضغط. وأفاد الروس بأن التخريب لم يكن من الممكن أن يحدث على الأرض؛ لأن السفينة حينها لن تمر أبدًا باختبارات غرفة التفريغ، وهي ضرورية لتكون جاهزة للطيران. وإذا كانت هناك أية ثقوب فيه، فإن الضغط في هذه السفينة سينخفض على الفور ولن يجتاز الاختبارات المناسبة، وهكذا استبعدت "روسكوزموس" على الفور أن يكون الضرر الذي ضرب "سويوز إم إس -9" قد حدث على الأرض. وكان سيرجي بروكوبييف ورائدا فضاء آخران، سيرينا أونون مستشارة ناسا، وألكسندر جيرست من وكالة الفضاء الأوروبية، على متن الطائرة عندما تم اكتشافها. ويسرد الروس في تقريرهم حول الواقعة أن من الأسباب الكامنة وراء الادعاء التشهيري، أن كاميرا الفيديو عند تقاطع المقطعين الروسي والأمريكي توقفت عن العمل "بشكل غامض" في ذلك الوقت، وأن رواد الفضاء الأمريكيين رفضوا استخدام جهاز كشف الكذب.