الانترنت مصدر للمعلومات

February 6, 2022, 9:20 pm

حتى وإن لم تكن ضليعاً بالإنجليزية يمكن أن تحصل على القدر الأدنى من المعلومات اللازمة من خلال الاستعانة بالترجمة الإلكترونية، ويمكن أن تعتمد على المصادر الأجنبية للتأكد من المعلومات التي تقدمها المصادر العربية. 2- اقرأ أكثر من صفحة من بديهيات مناهج البحث أن تقرأ أكثر من مصدر عن الموضوع ذاته، وذلك لتتمكن من إنشاء مقارنة بين المعلومات ينتج عنها تقاطع وتناقض يساعدك على معرفة المصدر الجيد من الرديء. 3- فكر... فكر... فكر الباحث هو المسؤول عمَّا يصل إليه، فالبضاعة معروضة أمامك، وأنت تنتقي وتشتري، لذلك عليك دائماً أن تفكر ملياً وبعمق بكل ما تقرأ، وألَّا تخضع للكسل المعرفي. 4- ابحث عن مصادر المصدر المواقع المحترمة تقوم بتضمين مصادرها في المقالات أو ذكر المصادر في نهاية المواضيع، والعودة إلى المصادر أمر بالغ الأهمية، فمن جهة قد تكون هذه المصادر مفيدة أكثر من المقالة نفسها، ومن جهة أخرى ستساعدك المصادر على التثبت من المعلومات، فالعودة إلى المصدر الرئيسي تختصر الكثير من الاحتمالات السيئة. 5- قم بزيارة الطبيب على الرغم من وجود مواقع طبية متخصصة ووجود أطباء يعملون عبر شبكة الإنترنت، لكن زيارة الطبيب لا غنى عنها أبداً، نحن في موقع حلوها مثلاً نقدم لكم مقالات طبية يقوم على إعدادها أطباء متخصصون، لكننا أيضاً نؤكد دائماً أن التشخيص السريري لا غنى عنه، وأن استشارة الطبيب عن الأدوية وجرعاتها أمر مفروغ منه.

جريدة الرياض | الانترنت كمصدر للمعلومات

  1. افضل كفرات صينية في السعودية ينصح بها 2021 - anotherlevelcarshow
  2. الإنترنت كمصدر للمعلومات | وادي التقنية
  3. تعريف مصادر المعلومات على شبكة الإنترنت - مقال
  4. اختبار القدرات المعلمين
  5. زيت "القرنفل والنعناع".. أحدث صيحة لعلاج سرعة القذف - اليوم السابع
  6. صور لمهن قديمه ومهن حديثه
  7. مدرسة بدر الثانوية بجدة

في ظل عدم قدرة محركات البحث على إدراك مدى المصداقية تصبح المسؤولية على كاتب وناشر الموضوع، ومن البديهي أن معظم مواقع الإنترنت التي تعمل على تقديم مقالات معرفية تسعى إلى تحقيق عدد أكبر من الزيارات لتحقيق تقدم أكبر لدى وكالات الإعلان وبالتالي تحقيق الأرباح ، لكن... يستخدم مصطلح أصحاب القبعات السوداء لوصف الناشرين الذين يعمدون إلى تضليل محركات البحث من خلال استخدام الكلمات المفتاحية بكثافة للوصول إلى الصفحة الأولى، مع محتوى ركيك ومزيف وغير علمي تماماً، وغالباً ما يعتمدون على معلومات شخصية مستمدة من الثقافة العامة، وتكون جذابة لأنها لا تقدم ما هو جديد بقدر ما ترسخ الاعتقادات العامة الخاطئة. فيما يطلق مصطلح القبعات البيضاء على الكتَّاب والناشرين الأكثر نزاهة، والذين يعملون على تقديم معلومات حقيقية مدعومة بالمراجع والمصادر وهي في أسوأ الأحوال لا تشكل ضرراً على القارئ، وهذا لا يمنعهم من استخدام الكلمات المفتاحية استخداماً نزيهاً يضمن لهم التقدم في محركات البحث. وبكل تأكيد فإن أصحاب القبعات البيضاء يقعون ببعض الأخطاء العلمية لكنها تعتبر أخطاء مشروعة يقع بها كل باحث، سواء كان ينشر مقاله عبر الإنترنت أو بوسيلة أخرى، وغالباً ما يمتلك أصحاب القبعة البيضاء الشجاعة والنزاهة التي تجعلهم يعدلون أخطاءهم ويعترفون بها.

قيام المؤسسات والجهات التي تقدم خدمة الاتصال بشبكة الانترنت لمنسوبيها ومرتاديها كالمكتبات ومراكز المعلومات ومقاهي الانترنت وغيرهم بتوفير معلومات تعريفية مبسطة بمحركات البحث وكيفية استخدامها بالإضافة إلى تقديم قوائم منظمة ومقسمة إلى مواضيع تشتمل على عناوين لمواقع حكومية، إخبارية، تعليمية، طبية، تجارية وغير ذلك من مواقع مفيدة لمرتاديها على أن تكون تلك العناوين لمواقع تتميز معلوماتها بالمصداقية والثقة وهذا يمكن تحقيقه عن طريق استخدام بعض المعايير الخاصة بذلك، وهذا الأمر سيكون محور موضوع مقالة الأسبوع القادم بإذن الله. هذا في نهاية الأمر سيكون له مردود كبير ومهم في إثراء الشبكة العنكبوتية بمواقع عربية ذات معلومات شاملة وكاملة بالإضافة إلى ذلك سيقود إلى رفع وعي مستخدمي الانترنت وتعريفهم بمصادر معلومات جديدة وكذلك إلى تحقيق الرغبة في بناء مجتمع معلوماتي وذلك عن طريق مشاركة وتحفيز القطاعات الحكومية والأهلية بتوفير معلوماتها وأنشطتها وخدماتها على الانترنت، وتلك خطوة أولى لعملية لاحقة تهدف إلى تحقيق مبدأ الحكومة الإلكترونية وإلى رفع وعي المجتمع بالانترنت وإلى جعلها مصدراً مهماً للمعلومات وقبل كل ذلك مصدر موثوق به وذي مصداقية عالية.

وجود العديد من المعلومات الغير معتمدة، والتي لا يعرف الباحث مصدرها، وذلك نتيجة وجود الحرية في نشر أي شخص لأي معلومة مع غياب القوانين المنظمة. وجود صعوبة في الوصول إلى المعلومات التي تم إستخدامها من قبل، وذلك نتيجة تحرك مصادر المعلومات وظهور الأحدث وبالتالي يجب الاحتفاظ بروابط المواقع. إمكانية تعديل أو حذف بعض المعلومات من الأشخاص على بعض المواقع، مما يصعب على الباحث الاعتماد على هذه المصادر. عدم إمكانية تحكم الناشرين أو الباحثين من رفع جودة نشر المعلومات. سهولة تعرض الأبحاث للسرقة والنسخ دون ذكر المصدر الحقيقي، مما قد يؤدي إلى عواقب وخيمة. وجود بعض المعلومات العنصرية و المتحيزة، مما يضع الباحث في حيرة من إمكانية استخدام هذه المعلومات في بحثه. كيفية تقويم مصادر المعلومات على شبكة الإنترنت بعد إنتشار ثورة المعلومات وانتشار الكثير من مصادر المعلومات على الإنترنت، ظهرت العديد من المواقع التي تقوم بنشر المعلومات المضللة والغير صحيحة، ولذلك يجب تقييم المعلومات المنشورة من خلال: التحقق من دقة الوثائق من خلال معرفة من هو كاتب هذه المعلومات وهل تتوافر إمكانية الاتصال به. استخدام المواقع القديمة، حيث أن تاريخ إنشاء الموقع دليل على مصداقيته، حيث أن المواقع القديمة تمتلك خبرة كبيرة ولا تضحي بمصداقيتها بنشر معلومات خاطئة.

الانترنت مصدر أوّل للمعلومات | النهار

احصائية دوري جميل

لكن مما لاشك فيه أن الإنترنت أصبح ذا تأثير بالغ في الحياة لااجتماعية للفرد في المنطقة العربية وأصبح من الضروريات التي بات من الصعب لااستغناء عنها ولكن هل أصبح بديلا للمصادر الأخرى للمعلومات؟ هذا ماسوف نحاول الإجابة عنه بشكل مبسط لننقل للقارئ بعض الإحصائيات العالمية والمحلية في هذا المضمار. الإنترنت يعد ثاني مصدر للمعلومات في الدول المتقدمة: تشير الدراسات العالمية في الدول المتقدمة أن الإنترنت يأتي في المرتبة الثانية كمصدر للمعلومات والأخبار المتعلقة بها بما نسبته 20% من السكان مقارنة ب 41% للتليفزيون أو الإعلام المرئي الذي يحتل المرتبة الأولى ثم تأتي المطبوعات أو الجرائد والمجلات أو الإعلام المقروء في المرتبة الثالثة بنسبة تقارب ال%14 من السكان إلا أن النسب السابقة تحتاج إلى المزيد من التحليل حيث إنه ليس كل السكان مستخدمين للإنترنت وليس بالضرورة أن يكون من يستقي معلوماته من الإعلام المرئي أو المطبوع هو بالأساس يستخدم الإنترنت أو يعتمد عليه اعتمادا كليا. لهذا سوف نحاول في الجزء التالي تناول هذا الأمر بشيء من التفصيل. عند النظر إلى الإحصائيات السابقة يتضح الأمر بشيء من التفصيل ، إلا أنه كماأشرنا ليس كل هؤلاء الذين يبحثون عن المعلومات مستخدمين للإنترنت ، وتشير نفس الإحصائيات بشيء من التفصيل أن الفئات العمرية الشابة هي أكثر المستخدمين بحثا عن المعلومات العلمية على الإنترنت ويعتبر الإنترنت بالنسبة لهم متساويا مع الإعلام المرئي في الحصول على المعلومات العلمية وتبدأ النسبة في لاانخفاض كلما زاد العمر؛ حيث يعتمد كبار السن على الإعلام المرئي بشكل أكبر بكثير من الإنترنت.

مما لا شك فيه أن الإنترنت قد توغل في كل مناحي الحياة التي نعيشها و أ صبح من الضروريات التي لا يمكن للإنسان أن يستغني عنها في العصر الحديث. حتى في المنطقة العربية ورغم التواجد الضعيف للمحتوى العربي على شبكة الإنترنت إلا أننا نجد الكثير من المستخدمين للإنترنت في عالمنا العربي والعدد في تزايد مستمر وبخاصة في المراحل العمرية الشابة.

هذا الأمر متوقع وليس بغريب وذلك للعديد من العوامل وإن كان من أهمها ما يلي: حاجز اللغة. قلة الخبرة والمهارات اللازمة. بالنسبة لعامل اللغة فالمشكلة تكمن من أن النسبة الأكبر من محتويات الشبكة العنكبوتية تتوفر باللغة الإنجليزية وهو ما يقف حائلاً أمام النسبة الأكبر من المستخدمين لدينا وغير المتمكنين من هذه اللغة. أما بالنسبة للعامل الآخر ألا وهو قلة الخبرة والمهارات اللازمة فيتجلى في محدودية استخدام التطبيقات المختلفة للانترنت بل إن الكثير ينظر إلى أن الشبكة العنكبوتية (ططط) أو البريد الإلكتروني وغيرها من التطبيقات على أنها هي الانترنت في حد ذاتها. بالإضافة إلى ذلك فإن الإبحار في عالم الشبكة العنكبوتية يحتاج إلى مهارات عالية في كيفية استخدام محركات البحث والأدلة، بحيث يتمكن المتصفح من الوصول والحصول على المعلومات التي يرغبها بيسر وسهولة وقبل كل ذلك بدقة كبيرة. إضافة إلى ما ذكر من عوامل والتي يمكن اعتبارها عوامل مؤثرة تتعلق بالمستخدم، هناك عوامل أو أسباب أخرى لا علاقة للمستخدم بها أو بمعنى آخر أن المستخدم لا يقدر على التحكم بها وتغيير نتائجها. من أهم هذه العوامل ما يتعلق بعملية كيفية تنظيم وتخزين المعلومات الموجودة على الشبكة العنكبوتية، فهي ليست كمكتبة أو مركز معلومات بحيث يوجد هناك نظام واضح ومحدد لعملية تنظيم وتخزين محتوياتها وكذلك وجود المعايير المنظمة لما يتم تخزينه وإتاحته فيها، فالأمر بالنسبة للشبكة العنكبوتية يختلف عن ذلك كثيراً، فالمعلومات المتوفرة فيها من الضخامة بمكان بحيث يصعب حصرها وتنظيمها.

  1. اخبار الاهلي 24 novembre
  2. السفارة القطرية بالرياض
من-الذي-فتح-الاندلس

نظام سداد بنك الراجحي, 2024